أخ بار بلاد الأرز
ما أبرز المعابر بين سوريا ولبنان، وكيف أصبحت هدفاً خلال الحرب؟
محلي وعالمي
أعلنت السلطات اللبنانية خروج معبر جوسية – القاع، الذي يربط بين سوريا ولبنان، عن الخدمة بعد تعرضه لغارات إسرائيلية في الخامس والعشرين من أكتوبر تشرين الأول الماضي.
ويُعد هذا المعبر من المنافذ الاستراتيجية الهامة التي تربط بين لبنان وسوريا، وازدادت أهميته خلال الحرب الحالية بعد أن استخدمه عشرات الآلاف من الأشخاص للنزوح من لبنان إلى سوريا جراء تعرض البلاد لغارات جوية إسرائيلية مستمرة في الفترة الأخيرة.
وبالتزامن مع ذلك، شاهدنا استهدافاً للمعابر غير الرسمية والرسمية مع سوريا في إطار الحصار الذي تحاول إسرائيل فرضه على إمدادات الأسلحة وربما ا لأموال التي قد تصل إلى حزب الله” على حد قوله.
وطالب أدرعي السلطات اللبنانية بإجراء تفتيش صارم للشاحنات المارة خلال المعابر المدنية وإعادة الشاحنات والمركبات المحملة بوسائل قتالية إلى سوريا مرة أخرى.
وقال رامي عبد الرحمن لبي بي سي، إن “حزب الله يستطيع أن يتنقل عبر الحدود بسهولة، ولا فائدة من وجود نفق في هذا المكان”، موضحاً أن “الرواية الإسرائيلية في وجود نفق هي محض افتراء”.
ويُعد هذا المعبر من المنافذ الاستراتيجية الهامة التي تربط بين لبنان وسوريا، وازدادت أهميته خلال الحرب الحالية بعد أن استخدمه عشرات الآلاف من الأشخاص للنزوح من لبنان إلى سوريا جراء تعرض البلاد لغارات جوية إسرائيلية مستمرة في الفترة الأخيرة.
وبالتزامن مع ذلك، شاهدنا استهدافاً للمعابر غير الرسمية والرسمية مع سوريا في إطار الحصار الذي تحاول إسرائيل فرضه على إمدادات الأسلحة وربما ا لأموال التي قد تصل إلى حزب الله” على حد قوله.
وطالب أدرعي السلطات اللبنانية بإجراء تفتيش صارم للشاحنات المارة خلال المعابر المدنية وإعادة الشاحنات والمركبات المحملة بوسائل قتالية إلى سوريا مرة أخرى.
وقال رامي عبد الرحمن لبي بي سي، إن “حزب الله يستطيع أن يتنقل عبر الحدود بسهولة، ولا فائدة من وجود نفق في هذا المكان”، موضحاً أن “الرواية الإسرائيلية في وجود نفق هي محض افتراء”.