IMLebanon
مبادرات فردية لدعم النازحين: حققنا الكثير.. ولكن!
محلي وعالمي
وفي ظل الحاجات المتنامية، برزت مبادرات فردية كمصدر رئيسي لمساعدة النازحين كل بحسب إمكاناته، في ظل تأثير متزايد لوسائل التواصل الاجتماعي، حيث يعمل مؤثرون وناشطون في إطلاق مبادرات من خلال منصاتهم.
وعما يميز المبادرة الفردية عن العمل الجماعي او المؤسسي، يقول: «انا كفرد قادر على التواصل مع جميع الأطراف والجمعيات والأحزاب والجهات.
المبادرة الفردية تسمح بمرونة أكبر وسرعة في الاستجابة للاحتياجات الملحة دون الحاجة إلى الإجراءات البيروقراطية التي قد تواجهها المؤسسات والجمعيات الكبرى.
كما أن التفاعل المباشر مع النازحين يعزز التواصل ويخلق روح تضامن أعمق».
للتغلب على هذه العقبات، اع تمدنا التواصل المباشر مع الداعمين من أفراد المجتمع المحلي وجمهورنا، ما ساعدنا على تأمين التبرعات اللازمة والاستمرار في تقديم المساعدة».
وعما يميز المبادرة الفردية عن العمل الجماعي او المؤسسي، يقول: «انا كفرد قادر على التواصل مع جميع الأطراف والجمعيات والأحزاب والجهات.
المبادرة الفردية تسمح بمرونة أكبر وسرعة في الاستجابة للاحتياجات الملحة دون الحاجة إلى الإجراءات البيروقراطية التي قد تواجهها المؤسسات والجمعيات الكبرى.
كما أن التفاعل المباشر مع النازحين يعزز التواصل ويخلق روح تضامن أعمق».
للتغلب على هذه العقبات، اع تمدنا التواصل المباشر مع الداعمين من أفراد المجتمع المحلي وجمهورنا، ما ساعدنا على تأمين التبرعات اللازمة والاستمرار في تقديم المساعدة».